من يمُلك من
مانسمع به هو اننا خلقنا لنكون نحن
الا ان الواقع يحاكينا بغير ذلك ويفرض علينا ان نكون عكس ذلك
اي فكره نقول او اي كلمه ننطق نجد من حولنا ليحاسبنا
اي حركه نقوم بها يجب ان تكون بكل حذر لكي لانقع في متاهات نحن في غنى عنها
احيانا اجد ان الانسان اصبح لايختلف عن الدميه التي نتحكم بها
فالمجتمع اصبح هو المتحكم
بكل شيء عندنا
المجتمع لم يعطينا الفرصه لنكون اناسا مع انفسنا
قبل ان نكون مع الناس
واخيرا فكل انسان يحاسب على اعماله لا اعمال الناس
ويبقى السؤال هل اعمالي اصبحت ملكي فقط في اخر المشوار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق