تزوج الرجل المسلم الثري من امرأه مسيحيه ...بعد فتره رزقهم الله بأبنائهم احمد وسعاد ... كان الاب الغني يملك الكثير من الاموال .. واكثر شيء يهتم به هو المصنع الذي ورثه من
اجداده وواصل العمل به .. الاخوه كانت علاقتهم طيبه جدا ويلعبون سويا ويذهبون الى نفس المدرسه . هذا في مرحلة الطفوله . لنرى ماسيحدث بعد بلوغهم ..
كبر الابناء وبدأت توجهاتهم بالظهور واصبح لكل واحد منهم حلقة اصدقائه الخاصه به .. البنت كانت لها ميولات مثل امها اي تميل الى الديانه المسيحيه على الرغم من ان امها كانت تتعايش مع زوجها المسلم الا ان هناك شيء وهو ان الانسان ومهما ابتعد عن اصلها يبقى شيء يربطه به ...
احمد كانت له ميولات على الدين الاسلامي وكان متشدد وهذا ما حصل كونه عاش بوسط حلقه اصدقاء كانوا يعتنقون الاسلام ويطبقون قوانينه بشده ودون تسامح وهذا ماجعل علاقته سيء بوالده الذي كان لايصلي ولايصوم .. العلاقه بدأت تسيء يوما بعد يوم . ومحاولاته لكسب اخته لتعتنق الاسلام كانت فاشله .. والاسره كانت لاتبالي لذلك ..
الا ان الصراع بين الاخوه بدء بالظهور وبدت صورته واضحه ولايمكن اخفائها ..
بعد وفاة الاب والام حدثت مشاكل بسبب الاديان اولا والاملاك التي تركها والدهم لهم والذي حصل على الجزء الاكبر منها هو الابنه كونها لم تدخل بخلافات مع والدها الا ان الاخ لم يسكت وطمعه وكلام اصدقائه جعله يفكر سلبيا ويحاول بشتى الطرق الحصول على الكثير من الاموال .. بدأت العداوه تكبر يوما بعد يوم والحقد جعل الاخوه وكأنهم اعداء لبعضهم ......
النزاعات الحاصله بسبب الاملاك لم تنتهي وحياتهم تحولت الى الجحيم ونسو ماكانو عليه سابقا اخوه يحبون بعضهم ..
يوما من الايام كانت الاخت تتمشى لوحدها ومهمومه بسبب المشاكل مع اخيها احمد وتبكي وتقلب دفتر ذكرياتها وترى الصور التي كانت تجمعها بأسرتها وماذا حدث بعد ذلك .. للحظات سهو سقطت في البحيره التي تقرب بيتهم ... وبالصدفه كان اخوها احمد وهو معتنق الدين الاسلامي يسير متوجها الى المتنزه الذي بقرب بيتهم وحينها رأى جسد اخته يطوف فوق الماء .. بدء الحقد يظهر عليه وهذه فرصته ليبقى ويحصل على الممتلكات التي تركها والده وليس هذا فقط كان سيتخلص من العار الذي الحق به فأخته اعتنقت الديانه المسيحيه وبنظره لم تكن سوى كافره ...
اكمل مشواره وتركها لوحدها تصارع مع الموت الا ان شيء كان بداخله .. دم الاخوه الذي كان يربطه بأخته التي يكن لها من الحقد الكثير .. بدء قلبه ينبض بسرعه .. وعادت لحظات الطفوله حين كان طفلا صغيرا وكيف كان يلعب معها ويتقاسم اللاعاب والاشياء بدء بالبكاء وذهب اليها مسرعا وحملها بذراعيه لم يفكر في تلك اللحظه ما ان كانت اخته مسلمه او غير ذلك المهم انها اخته وانسانه خلقها الله مثله ..
نقذ اخته من الموت وهذا مالم تتوقعه نفسها وبعد الحادثه عادت العلاقه طيبه وخيم السلام على بيتهم الذي احتضن الدين الاسلامي والمسيحي في نفس الوقت
كبر الابناء وبدأت توجهاتهم بالظهور واصبح لكل واحد منهم حلقة اصدقائه الخاصه به .. البنت كانت لها ميولات مثل امها اي تميل الى الديانه المسيحيه على الرغم من ان امها كانت تتعايش مع زوجها المسلم الا ان هناك شيء وهو ان الانسان ومهما ابتعد عن اصلها يبقى شيء يربطه به ...
احمد كانت له ميولات على الدين الاسلامي وكان متشدد وهذا ما حصل كونه عاش بوسط حلقه اصدقاء كانوا يعتنقون الاسلام ويطبقون قوانينه بشده ودون تسامح وهذا ماجعل علاقته سيء بوالده الذي كان لايصلي ولايصوم .. العلاقه بدأت تسيء يوما بعد يوم . ومحاولاته لكسب اخته لتعتنق الاسلام كانت فاشله .. والاسره كانت لاتبالي لذلك ..
الا ان الصراع بين الاخوه بدء بالظهور وبدت صورته واضحه ولايمكن اخفائها ..
بعد وفاة الاب والام حدثت مشاكل بسبب الاديان اولا والاملاك التي تركها والدهم لهم والذي حصل على الجزء الاكبر منها هو الابنه كونها لم تدخل بخلافات مع والدها الا ان الاخ لم يسكت وطمعه وكلام اصدقائه جعله يفكر سلبيا ويحاول بشتى الطرق الحصول على الكثير من الاموال .. بدأت العداوه تكبر يوما بعد يوم والحقد جعل الاخوه وكأنهم اعداء لبعضهم ......
النزاعات الحاصله بسبب الاملاك لم تنتهي وحياتهم تحولت الى الجحيم ونسو ماكانو عليه سابقا اخوه يحبون بعضهم ..
يوما من الايام كانت الاخت تتمشى لوحدها ومهمومه بسبب المشاكل مع اخيها احمد وتبكي وتقلب دفتر ذكرياتها وترى الصور التي كانت تجمعها بأسرتها وماذا حدث بعد ذلك .. للحظات سهو سقطت في البحيره التي تقرب بيتهم ... وبالصدفه كان اخوها احمد وهو معتنق الدين الاسلامي يسير متوجها الى المتنزه الذي بقرب بيتهم وحينها رأى جسد اخته يطوف فوق الماء .. بدء الحقد يظهر عليه وهذه فرصته ليبقى ويحصل على الممتلكات التي تركها والده وليس هذا فقط كان سيتخلص من العار الذي الحق به فأخته اعتنقت الديانه المسيحيه وبنظره لم تكن سوى كافره ...
اكمل مشواره وتركها لوحدها تصارع مع الموت الا ان شيء كان بداخله .. دم الاخوه الذي كان يربطه بأخته التي يكن لها من الحقد الكثير .. بدء قلبه ينبض بسرعه .. وعادت لحظات الطفوله حين كان طفلا صغيرا وكيف كان يلعب معها ويتقاسم اللاعاب والاشياء بدء بالبكاء وذهب اليها مسرعا وحملها بذراعيه لم يفكر في تلك اللحظه ما ان كانت اخته مسلمه او غير ذلك المهم انها اخته وانسانه خلقها الله مثله ..
نقذ اخته من الموت وهذا مالم تتوقعه نفسها وبعد الحادثه عادت العلاقه طيبه وخيم السلام على بيتهم الذي احتضن الدين الاسلامي والمسيحي في نفس الوقت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق