الجمعة، 11 فبراير 2011

ارادة الشعب تزيح مبارك







ها هي ارادة الشعب المصري تزيح مبارك من العرش .. فالف مبروووووووووووك لمصر . والف مبروك للشعب المصري ..



ابناء مصر الافاضل نتمنى لكم التوفيق في بناء مصر واعمار مصر ..



دماء كم لم تذهب دون ثمن يا ابناء الثورة ..



هنا نوجه نداء لابناء الامة العربية . الثورة نجحت في تونس واليوم في مصر فلا تترددوا في المطالبة بحقوقكم .. اجتمعوا واتحدوا يدا بيد .. وستحصدون خيرا انشاء الله .. حان الاوان لأزالة الطغاة من الكراسي التي لم يسأموا يوما الجلوس عليها ..



الخميس، 10 فبراير 2011

عرض للموضة من نمط خاص في بغداد.. تحذير مرتديات الملابس الغربية من (عذاب جهنم)


عرض للموضة من نمط خاص في بغداد.. تحذير مرتديات الملابس الغربية من (عذاب جهنم)
الخميس, 10 فبراير 2011 04:40



نصبت أربعة تماثيل لعارضات يرتدين ملابس غربية، وتدلى شعرهن الأشقر من أسفل أغطية رأس ملونة وسط ألسنة لهب اصطناعية. بغداد: جون ليلاند ودريد عدنان
يبيع البائعون حول مسجد الكاظمية في شمال بغداد مختلف أنماط الملابس النسوية، من العباءات السوداء حتى ملابس السهرة المكشوفة. إلا أنه في مساء أحد الأيام القليلة الفائتة، توجه حميد إبراهيم بأسرته باتجاه نمط جديد من جهود عرض الموضة.
فعلى منصة مرتفعة بين متجرين، نصبت أربعة تماثيل لعارضات يرتدين ملابس غربية، وتدلى شعرهن الأشقر من أسفل أغطية رأس ملونة وسط ألسنة لهب اصطناعية. وفي أحد الجوانب، رسمت صورة لمجموعة من الرجال المخيفين تحدق أعينهم بشهوة في العارضات، وخلف التماثيل كانت هناك صورة متخيلة عن الجحيم. وأسفل المنصة، كانت كتبت عبارة تحذيرية تقول: «أي رجل يملأ عينيه بالحرام، سيملأ الله عينيه بالنار يوم القيامة».
رأى إبراهيم في هذا الأمر رسالة تحتاجها زوجته وبناته وجميع نساء العراق بشدة. وقال: «أحضرتهن هنا ليرين ذلك. يبدو أن الجميع قد نسي الله، ويزعمون أن هذا تقدم. في الواقع، إنه فسوق».
وفي هذه المنطقة التجارية المزدحمة الواقعة قرب أكبر الأضرحة المقدسة لدى الشيعة في بغداد، تدور رحى ما يمكن أن يوصف بـ«معركة العباءة» - بين العلمانية والشريعة - مما أثار جدالا محتدما بين الجانبين.
وأبدت زوجة إبراهيم، التي أشارت لنفسها باسم أم نور، موافقتها على العرض الخاص بتماثيل العارضات وجهنم والقائم منذ قرابة شهر. ومثلما الحال مع كثيرين في الشوارع، كانت ترتدي عباءة فضفاضة تغطي كامل جسدها ما عدا الوجه، وهو نفس الزي الذي ألبسته بناتها.
وقالت: «هذا أمر جيد لأنه سيجعل النساء يخفن ويتوقفن عما يرتكبنه ويرتدينه. هناك بعض الأشخاص لا يخافون الله. دعوهم يأتوا هنا ويروا ذلك». اللافت أن الملابس التي كانت تماثيل العارضات ترتديها تبدو محتشمة ذلك أن الأكمام والتنورات كانت طويلة، وكانت فتحة الرقبة مرتفعة أو مغطاة بأوشحة.
من جانبه، قال أبو كرار، ممثل المسجد: «جاءتنا هذه الفكرة الرائعة بعدما شاهدناه من فسوق وعري. إن هذه منصة صغيرة لتوضيح عذاب الله لمن يرتدين هذا النمط من الملابس».
بدورها، تقول الدكتورة ندى عبد المجيد الأنصاري، عميدة كلية العلوم للبنات بجامعة بغداد، والتي نظمت حلقة نقاشية مؤخرا حول الملبس الملائم للمرأة: «إن الأحزاب الدينية لها حاليا اليد العليا». وأضافت: «أعتقد أن كل شيء سيستقر بمرور الوقت».
ومثلما الحال في الحروب الثقافية الأميركية، يدعي كلا جانبي «معركة العباءة» أنه يخسر.
من وجهة نظر أبو كرار، هناك انهيار حاد. وقال: «لقد عانينا فسوقا شديدا العام الماضي، لكن الوضع هذا العام أسوأ». وقال إنه حتى في الكاظمية، التي تضم ضريحين لاثنين من كبار أئمة الشيعة، فإنه يتعرض للشتم من جانب النساء اللائي يرين العرض. لكن بالنسبة لميسون إبراهيم، 34 عاما، فإن هذا العرض يشجع الرجال على مضايقة النساء بجعلهن أدنى إنسانية. وقالت إن الرجال الذين كانوا يعاكسون النساء من قبل أصبحوا يستخدمون ألفاظا وقحة الآن.
خدمة: «نيويورك تايمز»



المصدر : الرافدين


غريب عجيب ,, وضع العراق اليوم ,, ماهذا الهراء وما هذه الاعلانات والعروض .. هل نحن في ايران ام في افغانستان ام اين ؟؟؟ .. اتركوا العالم ترتدي ماتشاء .. وغضوا انتم ابصاركم . اتركوا نار جهنم لأهلها . لايصعب علينا القول باننا بدأنا نخجل من مخيلاتكم وافكاركم التعيسة المتخلفة يارجال هذا الوقت بالتأكيد سننصف البعض الاخر الذي يحترم حقوق المرأة . اما لتلك المرأة التي تؤيد حجب وحجر اراء المرأة وتؤيد كبت حرية النساء فاتعجب عليك فانت ضمنتِ الجنة ومبروك لك ذلك يبقى السؤال !ما هو سر اهتمامك بالنساء الاخريات واللواتي اخترن ان يدخلن نار جهنم , احيانا اشعر بيأس كبير وارى بان التخلف طالنا وجذورها بدى من الصعب انتزاعها ...
اتعجب لماذا رجالنا ليسوا كالاوربيين وغيرهم من خلق الله والذين يحترمون المرأة وان كانت شبه عارية .. اتمنى ان تتاح الفرصة للمرأة العربية للعيش ولو لفترة قصيرة في دول اوربا وهنا متأكدة بان البعض الكثير سيشعر بمدى الاهانة والذل والاحتقار الذي طالها في بلداننا العربية ....